هو الشَّعبُ اللُّبناني متروكٌ لمصيرٍ مَجهُول تقتحِمُه خياراتٌ انتِحاريَّة في اللَّادولة، واللَّاشرعيَّة، واللَّاسيادة، واللَّاحوكمة سليمة، واللَّاعدالة، واللَّامساءَلة، واللَّامحاسبة، واللَّاكرامة إنسانيَّة.

هو الشَّعبُ اللُّبناني، بمُقيميه ومغتربيه، معنيٌّ بِقَلبِ الطَّاولة على كُلِّ هذه اللَّاءَات القاتِلة، وبناء دولة المواطنة بتطبيق الدُّستور.

المواجهة قاسِيَة ومعقَّدة، لكن لا مكان للإحباط، واليأس. هذه مهمَّة أخلاقيَّة وتاريخيَّة.

#القضيَّة_اللُّبنانيَّة