كُلُّ استِمرارٍ في محَاولَة شِراء وقتٍ على حِساب استحقاقِ ترسيخ سيادة الدَّولة من ناحِيَة، وفي تأخير أولويَّة تطبيق مندرجات الدُّستور من ناحِيَةٍ أُخرَى، لَهُوَ حالَةُ إنكارٍ غيرِ مَسبوُقة للفُرصة التَّاريخيَّة بالمومنتوم العربيّ والدَّوليّ والفاتيكانيّ، هذه الفُرصَة التي تنتظِرُ من لُبنان أن يُنهي حالَة اللَّادَولة.

الإنكارُ مَقتَلَة. حمى الله لبنان!

 

#القضيَّة_اللُّبنانيَّة