منذ تأسيسه، اضطلع ملتقى التأثير المدني بمبادرات و أنشطة مختلفة، بالشراكة مع مؤسسات عامة وخاصة، تقدّم حلولا لقطاعات متعددة.
ومع اندلاع ثورة تشرين الأول 2019، قرر الملتقى وضع كل موارده في خدمة الثورة والثوار سواء على الأرض من خلال خيمة “الملتقى“، أم من خلال اللقاء الحواري الموسّع الذي نظمه تحت عنوان “الثورة بعد 120 يومًا – الاقتصاد والأزمة المالية ” والذي حضره حشد عريض من الثوار وأهل الإختصاص.
في 15 تموز 2020 ، خطا ملتقى التأثير المدني – على رأس مجموعات مدنية أخرى – خطوة أكبر إلى الأمام من خلال إطلاق “الجبهة المدنية الوطنية” لتكون بمثابة منصة هدفها ضمان الوحدة ضمن التنوع، وتوحيد المفاهيم، وتقاطع المسارات في ثورة 17 تشرين.
النشاطات التي نفّذها الملتقى، والتي سينفذها تنطلق من وتصبّ في إلتزامه الأول القيام بكلّ ما هو في مصلحة لبنان الفضلى، من خلال السعي وراء الحكم الرشيد.
”مْكملين... حتى تحقيق رؤيتنا!“