2024 والمطالِعُ الدَّمويَّة المؤرِقَة تجتاحُ لبنان، والمنطقة، والعالم.

السِّيادةُ عندنا معلَّقَةٌ بين تشريعٍ للأبواب وانتِهاكٍ للحقِّ الدَّولتيّ المؤسَّساتيّ الشرعيّ.

بناءُ المواطنة مسارٌ تاريخيّ منذ قِيام دولة لبنان الكبير.

رَغمَ التحدِّيات الآتيَة، والأوجاع المستدامة، والمخاطِر المحدِقَة، والانتِماءَات الملتبِسة، ثمَّة يبقى في الأُفُق أمَلُ خلاص.

بوصلتنا حيادُ لبنان، ودعمُ القضايا العادِلة المحقَّة التِزامٌ أخلاقيّ ثابتٌ لنا.

إنَّه زمَنُ أوسَع مروَحَةِ تحالُفٍ عقلانيّ قِيَمِيّ دستوريّ.

كفى تكتيك وقُصُور عن المهمَّة التَّاريخيَّة الإنقاذيَّة.

#القضيَّة_اللُّبنانيَّة